خمس طرق لتحسين إمكانية الوصول إلى موقعك الإلكتروني

Ways to Improve Your Website’s Accessibility
Shares

تحسين إمكانية الوصول إلى الموقع الإلكتروني أشبه ببناء مساحة متاحة للجميع. وبغض النظر عن قدراتهم، حيث يمكن للجميع استخدام المواد على الإنترنت والاستمتاع بها بسهولة. إنها ليست مجرد قاعدة يجب أن تتبعها؛ إنها تتعلق بمراعاة كل فرد وأن تتأكد من أنه يمكن أن يكون جزءًا من عالم الإنترنت. بغض النظر عن المصاعب التي يواجهها مثل صعوبة الرؤية أو الحركة.

وعلى الرغم من تزايد الوعي بإحتمال الوصول إلى الموقع الإلكتروني، إلا أن هناك ثغرة كبيرة بين النظرية والتطبيق. ولا تفي العديد من المواقع بحاجات العملاء من ذوي الإعاقة. مما يشكل مصاعب تتعلق بدمجهم وتثير مخاوف قانونية وأخرى تتعلق بالسمعة. وهذا يعمل ثغرة حيث يشعر بعض الأشخاص بأنهم مهمشون. ونحن هنا لكشف طرق لإغلاق هذه الثغرة وجعل الإنترنت مساحة أكثر رحابة وانفتاحاً للجميع.

فهم إمكانية الوصول إلى الموقع الإلكتروني

إن إمكانية الوصول إلى الموقع الإلكتروني في صميمها تعني تصميم المواقع وتطويرها لضمان التساوي في الوصول وسهولة الإستخدام لجميع العملاء. وعلاوة على ذلك، فإن هذا المصطلح الشامل يتمحور حول دعم بيئة رقمية شاملة حيث بإمكان الجميع الاطلاع على المحتوى عبر الإنترنت والتنقل فيه و التفاعل معه بفعالية.

لماذا تعتبر إمكانية الوصول إلى المواقع الإلكترونية ذات أهمية؟

إن جعل المواقع سهلة الإستخدام لكل شخص ليس مجرد خيار تصميمي خيالي فحسب. بل لا يمكن التخلي عن أهمية إمكانية الوصول إلى الموقع الإلكتروني! فهي لا تجعل المواقع تبدو جيدة فقط؛ بل تؤثر أيضاً على العديد من الجوانب المختلفة للتواجد على الإنترنت. إنه لأمر يجب على كل من المشاريع الكبرى والأشخاص العاديين فهمه لأنه يحقق الكثير من الفوائد المختلفة.

الاعتبارات القانونية

وعلاوة على أن الضرورات المعنوية والأخلاقية، فهناك دوافع قانونية لإعطاء الأولوية لإحتمال الوصول إلى المواقع . وقد أستوعبت الحكومات في جميع دول العالم أهمية الدمج الرقمي.. مما نتج عنه خلق أطر قانونية تفرض إلتزام بمعايير إمكانية الوصول. وعلاوة على ذلك، فإن عدم إتباع هذه اللوائح يعتبر تعديات قانونية ويمكن أن ينتج عنه الإضرار بالسمعة والعواقب المالية.

توسيع قاعدة جمهورك

واحدة من الخصائص الأساسية لإعطاء الأولوية لإمكانية الوصول إلى الموقع الإلكتروني هي زيادة قاعدة جمهورك. فعن طريق التأكد من أن المحتوى الرقمي خاصتك متاح للعملاء ذوي القدرات المختلفة، فإنك ستأخذ الفائدة من شريحة سكانية أكبر بكثير. وعلاوة على ذلك، فإن هذه الشمولية لا تغطي حاج الأفراد ذوي الإعاقة فحسب. بل تفيد أيضاً المستخدمين الكبار في السن، وذوي الإعاقات المؤقتة، ومن يستخدمون عدد مختلف من الأجهزة. ويُعد الموقع الذي يسهُل الوصول إليه بمثابة بوابة للوصول إلى عدد كبير من الجمهور الأكثر شمولاً وتنوعاً. مما قد يفتح أمامك فرص وأسواق جديدة.

التأثير الإيجابي على تحسين محركات البحث

إن تحسين محركات البحث (SEO) يمثل جانبًا محوريًا في ظهور الموقع الإلكتروني. وتساهم إمكانية الوصول إيجابيًا في هذا العنصر الحيوي. وتأخذ محركات البحث، مثل جوجل، في الحسبان إمكانية الوصول إلى الموقع عند تحديد ترتيبه. ومن المتوقع أن تحتل المواقع التي يسهل الوصول إليها وسهلة الإستخدام مرتبة أعلى في نتائج محرك البحث، مما يرفع من ظهورها لجمهور أوسع. وعلاوة على ذلك، ومن خلال الموائمة مع أفضل ممارسات سهولة الوصول، فإنك لا تعزز تجربة المستخدم فحسب. بل تحسن أيضًا فرص اكتشاف موقعك من خلال محركات البحث، وهو أمر يصب في صالح الشمولية والظهور على الإنترنت.

طرق تحسين إمكانية الوصول إلى الموقع الإلكتروني

إمكانية الوصول إلى المواقع الإلكترونية

للبدء في مشوار خلق مساحة رقمية أكثر شمولاً. يجب التفكير في تطبيق الخطط الرئيسية بعيدة المدى التالية لمعالجة المصاعب الشائعة المتعلقة بإحتمال الوصول بفعالية.

توفير نص بديل للصور

  • قم بكتابة نص بديل موجز وواصف لكل صورة، مع نقل المعلومات الأساسية دون الإفراط في الإسهاب.
  • إدراج كلمات رئيسية ذات صلة بمحتوى الصورة مع المحافظة على الوضوح.
  • تجنّب العبارات الزائدة عن الحاجة مثل “صورة لـ” أو ” صورة عن” أو حيث أن قارئات الشاشة تعلن بالفعل عن المحتوى كصورة. إستخدم الصور الأمثل لتحسين محركات البحث وتحسين تجربة المستخدم.

هيكلة العناوين بشكل مناسب

  • قم بإنشاء بنية عناوين واضحة ومنطقية بإستخدام علامات عناوين HTML (منh1 إلى h6).
  • حافظ على الترتيب التسلسلي لضمان أن تعكس العناوين بدقة تنظيم المحتوى وتسلسله الهرمي.
  • إن مستخدمي قارئ الشاشة يعتمدون على بنية العناوين للتنقل وفهم الصفحة، مما يجعلها جانبًا مهمًا من جوانب إمكانية الوصول.

ضمان وجود تباين للألوان

  • إستخدم أدوات عبر الإنترنت مثل WebAIM’s Color Contrast Checker أو إضافات المتصفح لتقييم تباين الألوان في موقعك.
  • استهدف أن تكون نسبة التباين 4.5:1 كحد أدنى للنص العادي و3:1 للنص الكبير، مما سيضمن سهولة قراءة المستخدمين ذوي الإعاقة البصرية.
  • تحقق بإنتظام من تركيبات الألوان، خاصة للنصوص وعناصر الخلفية، بهدف الحفاظ على معايير إمكانية الوصول.

إنشاء روابط وصفيّة وسهلة الوصول

  • قم بكتابة نص رابط هادف ووصفي يقدم للمستخدمين فهم واضح للمحتوى المرتبط.
  • تجنّب العبارات العامة مثل ” اضغط هنا” وإستخدم بدلاً من ذلك لغة وصفية توضح الغرض من الرابط.
  • تأكد من أن نص الرابط ذو صلة بسياق المحتوى المحيط به.

تحسين التنقل عبر لوحة المفاتيح

  • اختبر بانتظام التنقل في موقعك عن طريق لوحة المفاتيح فقط لتعريف أي مشاكل في التنقل ومعالجتها.
  • تأكد من أن جميع العناصر ذات التفاعل، مثل خلق الروابط وحقول النماذج، يمكن الوصول إليها وتشغيلها عبر إدخال لوحة المفاتيح.
  • قم بإضافة رابط ” الانتقال إلى المحتوى” في بداية صفحتك لتسمح لمستخدمي لوحة المفاتيح بتجاوز التصفح المتكرر والوصول مباشرةً إلى المحتوى الهدف.
  • إن هذا يدعم كفاءة التنقل للمستخدمين الذين يعتمدون على لوحات المفاتيح أو التقنيات المساع

حسّن إمكانية الوصول إلى موقعك الإلكتروني اليوم!

ما مدى استعدادك لإنشاء مساحة ذات شمولية وسهولة في الإستخدام على الإنترنت؟ إكتشف الخطط العملية وابقَ على إطلاع دائم بمعايير سهولة الوصول. وابدأ مشوارك نحو موقع أكثر سهولة في الوصول الآن!

التقنيات المساعدة

عندما يدور الحديث عن إمكانية الوصول إلى موقك الإلكتروني، فإن فهم التقنيات المساعدة وتوأظيفها أمر مهم جدًا. وعلاوة على ذلك، فأن التقنيات تلعب دور تحويلي في سد الثغرة الرقمية وضمان قدرة الأفراد ذوي الإعاقة على التنقل. وعلى على ذللك التفاعل مع المحتوى عبر الإنترنت بسهولة.

إن التقنيات المساعدة هي عبارة عن أدوات وبرامج خاصة مصممة لتساعد الأفراد ذوي الإعاقة في الوصول إلى المعلومات الرقمية. وفيما يلي نظرة عامة على بعض التقنيات المساعدة الشائعة:

  1. قارئات الشاشة: تقرأ هذه الأدوات بصوت عالٍ المحتوى المعروض على الشاشة. مما يمكّن الأفراد ذوي الإعاقة البصرية من إستيعاب المعلومات من خلال الكلام المركب.
  2. برامج التعرف على الصوت: تتيح تشغيل الحواسيب والأجهزة بدون إستخدام اليدين من خلال ترجمة الكلمات المنطوقة إلى نصوص أو أوامر.
  3. مكبرات الشاشة: تكبير وتعزيز رؤية المحتوى الذي يظهر على الشاشة للمستخدمين الذين لديهم معاناة من إعاقات بصرية أو ضعف بصري.
  4. برامج تحويل الكلام إلى نص: تحويل الكلمات المنطوقة إلى نص مكتوب، مما سيسهل عملية التواصل للأفراد ذوي الإعاقة الحركية.
  5. أجهزة الإدخال البديلة: تشمل أجهزة مثل أذرع التحكم، أو المحولات أو أجهزة الشفط والنفخ. تساعد هذه الأدوات المستخدمين الذين يعانون من تحديات حركية في التفاعل مع الواجهة الرقمية.

التصميم مع وضع التقنيات المساعدة في الحسبان

إن إنشاء موقع إلكتروني ذي سهولة الوصول لا يتضمن فقط تلبية الخطوات المعمول بها ولكن أيضًا مراعاة تجربة المستخدم لمن يستخدموا التقنيات المساعدة. وفيما يلي المبادئ الأساسية للتصميم مع وضع التقنيات المساعدة في الحسبان:

  1. HTML الدلالية: إستخدم علامات HTML الدلالية لتوفّر بنية واضحة وذات معنى للمحتوى خاصتك. وتعتمد قارئات الشاشة والتقنيات المساعدة الأخرى على الشرح الصحيح لعناصر HTML.
  2. الاختبار عن طريق التقنيات المساعدة: قم باختبار موقعك بانتظام عن طريق التقنيات المساعدة المنتشرة لتعريف أي مشكلات في التوافق ومعالجتها. وعلاوة على ذلك، يضمن هذا الأسلوب الوقائي أن يبقى موقعك متاحًا لمجموعة متنوعة من المستخدمين.
  3. توفير النصوص والتعليقات التوضيحية: بالنسبة لمحتوى الوسائط المتعددة، مثل مقاطع الفيديو والبودكاست، عليك أن توفّر النصوص والتعليقات التوضيحية. يمكنك ببساطة إستضافة محتوى الفيديو خاصتك مع إستضافة VDS للحصول على تجربة أفضل وتحسين إمكانية الوصول إلى الموقع. إن هذا يعطي فائدة للمستخدمين الذين يعانون من إعاقات سمعية أو أولئك الذين قد لا يمكنهم الوصول إلى المحتوى الصوتي.

اختبار إمكانية الوصول إلى موقعك الإلكتروني

إستخدام أدوات فحص إمكانية الوصول عبر الإنترنت

عندما تتأكد من إمكانية الوصول إلى موقعك .. فتصبح أدوات فحص إمكانية الوصول وسائل لا تستطيع تقديرها بثمن لإجراء تقييمات سريعة. وتقدم الأدوات الآلية مثل WAVE وAXe Accessibility Checker فحصاً سريعاً لصفحات الويب. مما يكشف النقاب عن المشاكل الممكنة في إمكانية الوصول. وبناءًا على هذه الأدوات، يمكنك تحديد المشاكل الشائعة المتعلقة بالعناوين والنص البديل وتباين الألوان على الفور.

وبالنسبة لبيئة استضافة الويب الصديقة لتحسين محركات البحث، فإن ملحقات المتصفح مثل tota11y وAInspector Sidebar تقدم ملاحظات في الوقت الحالي أثناء تصفح موقعك، مما يدمج إختبار إمكانية الوصول بسهولة في سير عمل التطوير الخاص بك.

إجراء إختبار إمكانية الوصول اليدوي

إن الفحص اليدوي خطوة جوهرية لتضمن عمل تقييم شامل لإمكانية الوصول إلى موقعك.

يتضمن إختبار لوحة المفاتيح التنقل عبر موقعك بتوظيف لوحة المفاتيح فقط لتضمن إمكانية الوصول إلى العناصر التفاعلية وقابليتها للتشغيل. أضف إلى ذلك، إنه يتحقق من وضوح مؤشرات التركيز ويقيّم التسلسل المنطقي للتنقل.

إن إختبار قارئ الشاشة أمر ضروري، ويضمن إستخدام برامج قراءة الشاشة المنتشرة مثل JAWS أو NVDA أو VoiceOver شرح المحتوى بدقة من خلال التعليقات الصوتية. انتبه خصوصاً من الإعلان عن العناوين والروابط وعناصر التحكم في النماذج. ولا تنسى أن تقوم بتقييم تباين الألوان بشكل يدوي، وتأكد من وضوح القراءة، وعالج الحالات التي يكون فيها اللون هو الوسيلة الوحيدة لنقل المعلومات.

مواكبة أحدث معايير إمكانية الوصول

لتحافظ على مستوى الالتزام بإمكانية الوصول، فمن المهم مواكبة أحدث المعايير والمبادئ التوجيهية التي تصنع العالم الرقمي. وعن طريق فهم هذه الأطر وتنفيذها، فإنك تتأكد من أن يظل موقعك شاملاً ومتوافق مع أفضل الممارسات الحالية.

إرشادات إمكانية الوصول إلى محتوى الإنترنت(WCAG)

تُعد خطوات إمكانية الوصول إلى محتوى الإنترنت (WCAG) بمثابة الركيزة الأساس لمعايير إمكانية الوصول إلى الإنترنت، بحيث توفر إطار عمل شامل لخلق محتوى إنترنت يسهل الوصول إليه. وقد تم تطوير WCAG من قبل إتحاد شبكة الويب على مستوى العالم(W3C)، ويتمحور حول أربعة مبادئ: قابل للإدراك وقابل للتشغيل وقابل للفهم وقوي (POUR).

ومع كل مبدأ عدد من الخطوات ومعايير نجاح محددة يمكن لمطوري الويب وصانعي المحتوى إتباعها لدعم إمكانية الوصول. بالإضافة إلى ذلك، فإن الرجوع بإنتظام إلى آخر التحديثات من WCAG ودمجها يضمن توافق موقعك مع المعيار العالمي لإمكانية الوصول، مما يعزز بيئة رقمية شاملة.

المعايير والإرشادات الأخرى ذات الصلة

بالإضافة إلى WCAG، هناك معايير وخطوات أخرى قد تكون وثيقة الصلة بصناعات أو مناطق معينة. فعلى سبيل المثال، تحدد المادة 508 من قانون إعادة التأهيل حاجات إمكانية الوصول للوكالات الفيدرالية في الولايات المتحدة.

كما أن خصائص تطبيقات الإنترنت الغنية والتي بالإمكان الوصول إليها (ARIA) توفّر خطوات إضافية لإنشاء محتوى حيوي بالإمكان الوصول إليه. وقد تؤثر أيضًا المعايير والمبادئ التوجيهية الإقليمية. مثل المعيار الأوروبي EN 301 549، على إمكانية الوصول بناء على جمهورك الهدف. ويضمن لك البقاء على اطلاع على هذه المعايير اتباع أسلوب شامل لإمكانية الوصول، وتلبية حاجات العملاء المتنوعة والمتطلبات القانونية.

وتساهم المراقبة الدورية للتحديثات الواردة من المصادر الموثوقة وحضور المؤتمرات إمكانية الوصول والإنخراط في المجتمعات ذات الصلة في الإدراك المستمر للمعايير المتطورة. أضف إلى ذلك إن هذا الأسلوب الوقائي لا يساعد موقعك على البقاء متوافق مع المعايير فقط، بل يُظهر أيضًا التزام بخلق مساحة شاملة على الإنترنت.

الخلاصة

في الختام، إن دعم إمكانية الوصول إلى المواقع الإلكترونية هو إلتزام مستمر بالشمولية. فمن معالجة المصاعب الشائعة إلى تبني التقنيات المساعدة والثبات على اطلاع دائم بالمعايير مثل WCAG، فإن إعطاء الأولوية لإمكانية الوصول سيضمن مساحة رقمية سهلة الإستخدام. ولا يتوافق الموقع الذي يسهل الوصول إليه مع المعايير القانونية فقط، بل يوسّع نطاق جمهورك ويؤثّر بشكل إيجابي على تحسين محركات البحث. مع تقدّم التقنية، إجعل إمكانية الوصول مبدأً أساسياً في إنشاء إنترنت يمكن لكل شخص التنقل فيه بسهولة.

وسواء كنت مطور متمرس أو بدأت منذ فترة قريبة، فإن مسيرة إمكانية الوصول مستمرة. فأكتشف حلول الاستضافة المخصصة مع القوة والمرونة التي يستحقها موقعك! إكتشف الإستضافة المخصصة وتأكد من أن وجودك على الإنترنت يتوافق مع أعلى معايير إمكانية الوصول والأداء.

أسئلة شائعة

كيف أستطيع أن أبدأ في تحسين إمكانية الوصول إلى الموقع الإلكتروني؟
كم مرة يجب علي أن أختبر موقعي الإلكتروني للتأكد من إمكانية الوصول؟
ما هي الفوائد التي تجنيها الشركات من الموقع الإلكتروني الذي يسهل الوصول إليه ؟
كيف تجعل الموقع الإلكتروني أكثر سهولة في الوصول إليه دون إعادة تصميمه بالكامل؟
اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Previous Post
Storytelling in Marketing

لماذا أصبح السرد القصصي في التسويق أحدث الطرق لبيع المنتجات؟

Next Post
The Role of Data Backups in Disaster Recovery

دور النسخ الإحتياطية للبيانات في التعافي من الكوارث

Related Posts